قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن حركة حماس، باتت “مستعدة لسلام دائم”، داعيا إسرائيل إلى وقف قصف غزة “فورا” من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنه يعتقد أن حركة حماس، باتت “مستعدة لسلام دائم”، داعيا إسرائيل إلى وقف قصف غزة “فورا” من أجل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.
صرح خبير إيراني، بأن خطة ترامب الجديدة لغزة، التي تم الكشف عنها مؤخرًا، تفتقر إلى القدرة على تحقيق السلام أو وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أنها تركز على أهداف شخصية للرئيس الأمريكي السابق وتغفل عن مطالب الفلسطينيين، مما يعكس عدم جدوى هذه المبادرة في معالجة الأزمات المستمرة في المنطقة.
حددت خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في غزة، والتي أعلن عنها البيت الأبيض، مساء الإثنين، الجهة التي ستدير غزة في الفترة المقبلة حال قبول الخطة من كل الأطراف.
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلا عن مسؤولين عرب وأميركيين، بأن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير "سيتولى منصب الحاكم المؤقت لغزة بموجب خطة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب"، في وقت تواصل فيه إسرائيل حربها وحصارها على قطاع غزة.
عرّض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، على قادة دول عربية وإسلامية خطة أمريكية بشأن قطاع غزة، الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية إسرائيلية منذ نحو عامين.
يرى الخبير الإقليمي سيد رضا صدرالحسيني أن خطوات بعض الدول الأوروبية، خاصة بريطانيا وفرنسا، بالاعتراف بدولة فلسطين ليست دعمًا حقيقيًا للقضية، بل محاولة لإبقاء إسرائيل على قيد الحياة سياسيًا عبر «حل الدولتين»، رغم استمرار القتل اليومي في غزة بأسلحة غربية.
أكد وزيرا خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية وسلطنة عُمان في اتصال هاتفي على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي إجراءات عاجلة لوقف الإبادة الجماعية في غزة ومساعدة الشعب الفلسطيني المظلوم.
بحث وزير خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية عباس عراقجي، اليوم الإثنين خلال اتصال هاتفي مع نظيره المصري بدر عبد العاطي، العلاقات الثنائية، والتطورات الإقليمية والدولية.
تصعيد جديد يشهده الاحتلال الإسرائيلي عبر تسليح المستوطنين في الضفة الغربية، في محاولة لتجاوز إخفاقاته في غزة، وخلق بؤرة توتر جديدة تبرر العنف المستمر ضد الفلسطينيين. هذه التحركات، التي تتزامن مع تغيرات دولية وإقليمية لصالح القضية الفلسطينية، قد تقود إلى نتائج عكسية تهدد استقرار الداخل الإسرائيلي وتفتح الباب لموجة مقاومة أوسع في المنطقة.
أثارت الخطة الأمنية التي أعلنتها القاهرة لتدريب آلاف الفلسطينيين بهدف حفظ الأمن في غزّة بعد الحرب جدلاً واسعاً، إذ يرى مراقبون أنّ المشروع ينطوي على تساؤلات كثيرة تتعلّق بآليّة اختيار المتدرّبين وهويّاتهم الفكرية، في وقتٍ تحاول فيه مصر أن تحافظ على صورتها كمدافع عن القضية الفلسطينية، فيما تراقب إسرائيل الموقف بحذر خشيةَ استفزاز الرأي العام المصري والأردني.