قال وزير الخارجية الإيراني الأسبق، محمد جواد ظريف، إن تفعيل "سناب باك" من قبل الترويكا الأوروبية هو إجراء "لا أساس له" و"لا شرعية له"، وأكد أنه إجراء سياسي وليس إجراء قانوني مشروع بحسب رأيه، وذكر أن هذه الآلية كانت مخصصة لتسوية النزاعات وليس لإعادة فرض العقوبات كوسيلة ضغط.
کتب وزير الخارجية الإيراني الاسبق "محمد جواد ظريف"في رسالة: إن الحضور الشجاع للقائد الثورة الاسلامیة في مجلس عاشوراء العام حطم الأكاذيب الوهمية التي كان المرتزقة يزرعونها في الآخرين.
في رد قاسٍ على تصريحات المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، اعتبر وزير الخارجية الإيراني الأسبق محمد جواد ظريف أن اتهامات غروسي حول إخفاء اليورانيوم عالي التخصيب في مواقع التراث العالمي بأصفهان "متهورة" و"تمهد الطريق لجرائم جديدة"، مطالباً الوكالة بإنهاء هذه الممارسات المشينة وداعياً إلى طرد غروسي من منصبه.
زار المساعد الاستراتيجي لرئيس الجمهورية "محمد جواد ظريف" مقبرة وادي السلام في النجف الاشرف بالعراق و أدى تحية الاحترام للشهيد ابو مهدي المهندس عند قبره مستذكرا تضحيات الشهيد الذي رافق دوما الشهيد سليماني وشهداء المقاومة في نضالهم.
التقى نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف مع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، على هامش مشاركتهما في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، وبحثا سبل توسيع التعاون الثنائي.
كتب المساعد الاستراتيجي لرئيس الجمهورية الايرانية، محمد جواد ظريف :"ان هذه اللقطات القاتمة القادمة من كاليفورنيا تذكرنا بالمنازل والمدارس والمستشفيات المدمرة في غزة".
محمد جواد ظريف، نائب رئيس الجمهورية الإيرانية للشؤون الاستراتيجية، أعلن عن مقاربة إيران الجديدة لتحقيق الأمن والازدهار في غرب آسيا، داعياً إلى إنشاء «منتدى حوار الدول الإسلامية في غرب آسيا» لتعزيز الاستقرار في المنطقة.
أكد نائب رئيس الجمهورية الاسلامية الايرانية للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف خلال لقائه مع المندوب الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ورئيس بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق محمد الحسان، على أهمية الاستقرار والتنمية والتقدم في العراق.
أكد مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاسترايتيجية، محمد جواد ظريف، أن طهران «لا تمانع في إجراء مفاوضات مع واشنطن».
أدان نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، الصهيونية باعتبارها أيديولوجية تتناقض جوهريًا مع "الوصايا العشر"، وحث على حماية "الإيمان الإبراهيمي" من التحريفات الصهيونية والعدوان والتمييز العنصري والإبادة الجماعية.
