رغم مرور عامٍ كامل على اغتيال السيد حسن نصرالله، لم تهتزّ بوصلة حزب الله، ولم تتبدّل أولوياته. فالحزب، الذي يقف اليوم على جبهة "الصبر الاستراتيجي"، لا يزال يراكم قوته، ويتأهّب لجولة قادمة في صراع لم يُسدل عليه الستار بعد.
رغم مرور عامٍ كامل على اغتيال السيد حسن نصرالله، لم تهتزّ بوصلة حزب الله، ولم تتبدّل أولوياته. فالحزب، الذي يقف اليوم على جبهة "الصبر الاستراتيجي"، لا يزال يراكم قوته، ويتأهّب لجولة قادمة في صراع لم يُسدل عليه الستار بعد.