رأى المندوب الإيراني الأسبق لدى منظمة التعاون الإسلامي، أن إعادة فتح السفارة السورية في الولايات المتحدة بعد أحد عشر عاماً تمثل تطوراً ذا أبعاد تتجاوز الدبلوماسية الشكلية، وتدل على تحولات جوهرية في الموقفين الأميركي والعربي من دمشق، في ظل معادلات إقليمية يبقى أمن إسرائيل في صلبها.