كشف خبير في الشؤون الإقليمية أن زيارة رئيس الحكومة السورية المؤقتة أبو محمد الجولاني (أحمد الشرع) إلى واشنطن قد تحمل تحوّلات جذرية في المشهدين السوري والإقليمي، أبرزها احتمال تخلّي دمشق رسميًّا عن مطالبتها بمرتفعات الجولان مقابل امتيازات مالية وسياسية من الولايات المتحدة وحلفائها.