كشف قاسم مؤمني، الخبير في شؤون القوقاز، عن خلفيات التحركات الأميركية الرامية إلى ضمّ جمهورية أذربيجان ودول آسيا الوسطى إلى "اتفاقيات أبراهام"، مشيراً إلى أن العلاقات بين أذربيجان وتلك الدول مع إسرائيل قد تعمقت منذ انهيار الاتحاد السوفيتي عام 1991، وشكلت جزءاً من "عقيدة الأطراف" في السياسة الخارجية الإسرائيلية، والتي هدفت إلى بناء علاقات مع الدول الإسلامية غير العربية التي لم تتخذ مواقف معادية لإسرائيل.