آیة الله هاشمی شاهرودی رئیسا لمجمع تشخیص مصلحة النظام

asdasd
معرف الأخبار : ۵۲۳۵۹۸

عين قائد الثورة الاسلامية آية الله سيد علي خامنئي آية الله محمود هاشمي شاهرودي رئيسا لمجمع تشخيص مصلحة النظام لفترة خمس سنوات.

 كما عين محسن رضائي امينا  للمجمع.

واضاف قائد الثورة الاسلامية، آية الله ابراهيم رئيسي سادن العتبة الرضوية المقدسة ومحمد باقر قاليباف رئيس بلدية طهران المنتهية مهمته الى اعضاء المجمع فيما احتفظ الاعضاء الآخرون بمناصبهم في الدورة الجديدة.

وفيما يلي الاعضاء الطبيعيين لمجمع تشخيص مصلحة النظام في دورته الجديدة:

 سیّد محمود هاشمي شاهرودي، الشیخ احمد جنتي، امیني نجف‌آبادي، الشيخ موحدي کرماني، الشيخ علي اكبر ناطق نوري، الشیخ حسن صانعي، الشيخ  محسني ايجئي ، الشيخ مجتهد شبستري، سیّد ابراهیم رئیسي، الشيخ درّي نجف‌آبادي، الشيخ محمّدي‌عراقي، الشيخ مجید انصاري، الشيخ مصباحي‌ مقدم ،غلام رضا آقازادة، علي آقامحمّدي، محمود احمدي‌ نجاد ، محمّدجواد ایرواني، محمّدرضا باهنر، احمد توکّلي،  سعید جلیلي، غلام علي حدّادعادل، داود دانش‌جعفري، برویز داودي، محسن رضائي، سیّدمحمد صدر، محمّدحسین صفارهرندي، محمّدرضا عارف، محمّد فروزندة، سیّدحسن فیروزآبادي، محمّدباقر قالیباف، حسین محمّدي، حسین مظفّر،  سیّدمصطفی میرسلیم، سیّدمحمّد میرمحمّدي،  سیّدمرتضی نبوي، علي‌اکبر ولایتي، صادق واعظ‌ زادة، احمد وحیدي.

بالاضافة الى الاشخاص الاعتباريين وهم رؤساء السلطات الثلاث  وفقهاء مجلس صيانة الدستور ورئيس الاركان العامة للقوات المسلحة وامين المجلس الاعلى للامن القومي ووزير او رئيس الجهاز المعني الذي له صلة بالقضية قيد الدراسة في المجمع ورئيس اللجنة المعنية بالقضية المتاتية من مجلس الشورى الاسلامي.

وقد جاء في نص حكم قائد الثورة الاسلامية : اشكر الله العلي القدير الذي وفق -بعونه وكرمه- مجمع تشخيص مصلحة النظام في النجاح في أداء مهامه الخطيرة بحيث تمكن هذا المجمع وعلى مدى ربع قرن ان يلعب دورا بارزا في إدارة البلاد . وأرى لزاما علي ان اتقدم بالشكر لكل الاعضاء والموظفين العاملين في المجمع واشيد بالراحلين الذين خدموا في هذه المجموعة خاصة الراحل هاشمي رفسنجاني الذي كان أحد أعمدة السياسة في البلاد ، وأخذ على عاتقه مسؤولية إدارة مجمع تشخيص مصلحة النظام لسنوات طويلة ، وكذلك حجة الاسلام والمسلمين واعظ طبسي والسيد عسكر أولادي والدكتور حسن حبيبي رحمة الله عليهم .

اليوم وبعد انطلاق الدورة الجديدة لهذه المؤسسة، وبناء على التجارب القيمة الحاصلة، لابد من إحداث تغييرات في الهيكلية والمضمون وأهمها ما يلي :

تنظيم مجموعة السياسات العامة واعادة النظر في العناوين وما يترتب عليها .

- تنظيم موضوع الإشراف على تنفيذ السياسات .

- التقييم اللازم لمدى فاعلية وتأثير السياسات .

- إيجاد الانسجام الكامل في بناء التشكيل والادارة ، وتركيز البرامج على اساس النظام الداخلي المقرر .

- غربلة التشكيلات وحذف الأقسام غير الضرورية .

- وإضافة إلى هذا يمكن إيجاد تغييرات إصلاحية خلال العمل وفي ظل الرؤية الدقيقة للعاملين ومرونة التشكيلات .

يذكرانه لم يقال اي عضو في الدورة السابقة عن التركيبة الجديدة للمجمع .

كما تحول الرئيس حسن روحاني ورئيس البرلمان علي لاريجاني من اشخاص طبيعيين الى اشخاص اعتباريين.

endNewsMessage1
تعليقات