تتجه الأنظار نحو إمكانية الإفراج عن ثلاثة فرنسيين محتجزين في إيران، حيث يُعتبر هذا التطور بمثابة "بادرة حسن نية" من طهران، قد يكون لها تأثير على ملف العقوبات والمحادثات الجارية بينها وبين الدول الأوروبية المعنية.
تتجه الأنظار نحو إمكانية الإفراج عن ثلاثة فرنسيين محتجزين في إيران، حيث يُعتبر هذا التطور بمثابة "بادرة حسن نية" من طهران، قد يكون لها تأثير على ملف العقوبات والمحادثات الجارية بينها وبين الدول الأوروبية المعنية.
أعلن السفير الإيراني لدى روسيا، كاظم جلالي، أن طهران وموسكو اقتربتا من صياغة النص النهائي لاتفاق استراتيجي في مجال الطاقة، يهدف إلى نقل الغاز الروسي إلى إيران، مشيرًا إلى أن الإجراءات الأولية قد تم اتخاذها بالفعل، وأن المحادثات وصلت إلى مراحل متقدمة.
وصف أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الايراني "علي لاريجاني"، التعاون بين إيران والعراق بأنه استراتيجي، مؤكداً أن هذا التعاون يجب أن يصبح أكثر واقعية وملموسية في ظل الظروف الديناميكية الراهنة.
غادر رئيس الجمهورية الاسلامية الذي سافر إلى الصين بدعوة من نظيره الصيني لحضور القمة الخامسة والعشرين لمنظمة شنغهاي للتعاون وشنغهاي بلس ، غادر بكين إلى طهران.
حثت الدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا، فرنسا، وألمانيا)، إيران على قبول ثلاثة شروط من أجل تأجيل إعادة فرض العقوبات الأممية بموجب "آلية الزناد"، بهدف إتاحة الفرصة لإجراء محادثات دبلوماسية بشأن البرنامج النووي الإيراني. لكن إيران وصفّت هذه الشروط بأنها مليئة بـ"شروط مسبقة غير واقعية"، مشددة على ضرورة تبني نهج تفاوضي يضمن توازن المصالح.
غادر نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ماسيمو أبارو ، طهران مساء أمس عائدا الى فيينا بعد اجراء محادثات حول بروتوكول التعاون الجديد بين إيران والوكالة.
في ظل تصاعد التهديدات الغربية بإعادة فرض العقوبات الدولية على إيران عبر "آلية الزناد"، حذّر أستاذ العلاقات الدولية من أن الأوروبيين باتوا اليوم بمثابة أداة تنفيذ للإرادة الأمريكية، في حين لم تعد طهران تملك أدوات الضغط الكافية لمواجهة هذا المسار، خصوصًا في ظل تغير المعادلات الإقليمية والدولية.
بحث مساعد وزير الخارجية الإيراني مجتبى دميرجي لو، خلال زيارته إلى باكو، مع نائب وزير الخارجية الأذربيجاني آراز عظيموف والمتحدث باسم الخارجية أيخان حاجي زاده، سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتعاون الإعلامي في ظل التطورات الإقليمية.
اتفقت الجمهورية الإسلامية الإيرانية والترويكا الأوروبية على استئناف المفاوضات.
انطلقت مراسم تشييع جثامين الشهداء الذين ارتقوا اثر العدوان الصهيوني الاخير من ساحة "انقلاب (الثورة)" إلى ساحة "آزادي (الحرية)" في طهران بحضور حشود غفيرة من أبناء الشعب الإيراني من مختلف شرائح المجتمع والمسؤولين العسكريين .