واشنطن تدعم مبادرة الخطیب للحوار مع دمشق
اعلنت الادارة الادارة الاميركية الاثنين عن دعمها لمبادرة الحوار مع الحكومة السورية التي اطلقها رئيس ما يسمى بالائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب.
لکن المتحدثة باسم الخارجیة الامیرکیة فیکتوریا نولاند رفضت فی الوقت نفسه حصول الرئیس بشار الاسد على ای حصانة وطالبت برحیله ومحاسبته.
وقالت اذا کان لدى االنظام السوری ادنى اهتمام بصنع السلام، یتعین علیه الجلوس والتحدثالان مع الائتلاف.
هذا وکان الخطیب قد طلب من الحکومة السوریة انتداب نائب الرئیس فاروق الشرع للحوار، وبموقف واضح من من هذا الحوار
وقال الخطیب على صفحته على الفایسبوک الحکومة السوریة، استعداده ان الدول الکبرى لیس عندها تصور واضح لحل الازمة او مشروع حل. واضاف ان هناک دولا تعد ولا تفی، وهناک من وعد الجماعات المسلحة بالدعم لکنه ترکها تموت فی المعارک.
واشار الخطیب الى ان هناک من یجلس على الاریکة ویقول اهجموا ولا تتفاوضوا داعیا السوریین الى ان یتخذوا قرارا ویتشاوروا مع بعضهم البعض لیکونوا یدا واحدة.